البشرى الأولى: دراسة حديثة تفيد بان لاصقات التستسترون قد تكون مفيدة لتحفيز الرغبة الجنسية لدى النساء العجائز...وتباع هذه الملصقات في اوربا لمعالجة فقدان الرغبة الجنسية عند النساء...واليوم فهمت لماذا انتشرت ظاهرة ارتباط العجائز اصيلات أوربا بفحول شباب تونس المكبوت جنسيا وماديا...
التستسترون هو الية من آليات التشغيل لدى شبابنا...هههها ،فبمفعوله، وتحت وطأة الرغبة الجنسية لدى العجائز في أوروبا، يتحقق حلم العديد من الشباب الطامحين للهجرة إلى الشمال...
فكلّما ازدادت نسبة استهلاك التستسترون في اوربا ازدادت فرص شبابنا في الهجرة...والمطلوب من المترشحين الاستعداد الجيد للنجاح في هذه المغامرة: تجنب التدخين، النّوم باكرا، اتباع نظام غذائي متوازن، الراحة النفسية، التقليل من الاستمناء...فالنجاح مرتبط بقدرتك على إشباع رغبة جنسية جامحة لعجوز مدمنة على تناول التستسترون...ههههها.
والسؤال المطروح إذا ما وقعت الموافقة على استعمال التستسترون عندنا في المستقبل كيف ستكون علاقة المسن بالمسنة في تلك الحالة؟ وما هي انعكاسات ذلك على مجلة الأحوال الشخصية؟ وهل يمكن الحديث عندئذ عن تعدد الأزواج...ههههها.
البشرى الثانية: باحثون أمريكيون توصلوا إلى نتيجة مفادها أن تناول الأطعمة الصحية وشرب الكحول باعتدال إلى جانب الحفاظ على وزن صحي يقلل من احتمالات الإصابة بمرض سرطان الثدي لدى النساء.
وانطلاقا من أن سرطان الثدي هو أول السرطانات الأنثوية في بلادنا التي تشهد ظهور حوالي 1000 حالة جديدة سنويا، فان نتيجة هذه الدراسة يمكن أن تفيد في تقليص حجم الظاهرة والوقاية من أخطارها...هههههها.
وأعتقد ان هذا الاكتشاف يساعد الرجال الذين يعيشون خلافات كبيرة مع زوجاتهم بسبب الشراب...وسوف تصبح الزّوجة جليسته الأولى وتضاف غرفة في البيت للجلسات الخمرية بين الزوجين بغرض الوقاية من سرطان الثدي أولا والسعادة الأسرية ثانيا...ههههها.
ان نتائج هذه البحوث الصحية تضعنا امام تحدّي من نوع خاص، ومن الضروري الانتباه واليقضة التامة والاستنفار الشامل خاصة اذا تمكنت النساء في فترة ما بعد الخصوبة عندنا من استعمال التستسترون لتحفيز رغاباتهن الجنسية...وتناولن الكحول باعتدال للوقاية من سرطان الثدي...هههههههههها.
اش رأيكم يا جماعة؟
هناك تعليق واحد:
استحفض لا يكبشوا فيك خاصة وانت في ثنيتهم وهم ماشيين لسبيطار. كانش لا كان باش تبدا تدور في سبيطار من تالي...
إرسال تعليق