نرجعو توه لسي الصادق.
نهار من نهارات، والحال صيف، سي الصادق راقد هو وبوه، الله يرحمو، وقت القيلولة قدّام الحانوت امتاعو...وهو بالمناسبة ملاّخ.
وهما راقدين جاء طفل صغير وبدأ ينادي:
يا صادق...ياصادق...فاق الصادق متغشش وقال للطفل: اشبيك...اش اتحب...
فأجابه: عندكش صرف 5 ألاف. فصاح في وجهه: ماعنديش...برّه أخطاني خليني نرتاح...
وسمع الأب كل الحديث الذي دار بين ابنه والطفل...ولم يعجبه التصرف امتاع الصادق...فضربه على جنبه بعكازه وقال له: ربّي يهديك ...بالك راه الطفل اللي جاك توّه ملائكة باعثه ربّي باش ايعاونك...
فرد عليه الصادق: ونفترضو أنه ملائكة باعثه ربّي...راه جاي باش ايصرّف موش باش ايعاوني...هههههها.
Rire pour ne pas pleurer
Rire pour ne pas mourir
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق