تحت شعار" حماية الصحة من تغيّر المناخ" احتفل العالم يوم 7 افريل بيوم الصحة العالمي.
وركزت الفعاليات والتظاهرات التي وقعت في جميع أرجاء العالم على ضرورة حماية الصحة من الآثار الضارة الناجمة عن تغيّر المناخ.
أما الحدث الذي لفت الانتباه خلال الاحتفالات باليوم العالمي للصحة هذه السنة، هو الأنشطة المتميزة والمكثفة التي نظمها ريح الشهيلي في ربوعنا والتي بدأت منذ أيام ومازالت متواصلة إلى حد كتابة هذه الأسطر.
واحتوت أنشطة ريح الشهيلي على العديد من الفقرات: ارتفاع كبير في درجات الحرارة في النهار والليل، غيوم، غبار،رياح الخ...
وسعى ريح الشهيلي ، من وراء هذا البرنامج المتنوع والممتد في الزمن، أن يفسر لنا بطريقة محسوسة وواقعية الاثار الضارة من جرّاء تغير المناخ، ووضعنا بطريقة ذكية وناجعة في قلب الحدث.
وكانت الدروس واضحة، مبسطة، وفي متناول كل شخص، وفهم الناس دون استثناء ما معنى " حماية الصحة من تغيّر المناخ".
واذا تواصلت فعاليات ريح الشهيلي لمزيد شرح وتوضيح وتفسير هذه المعاني والدلالات، فسوف تعم الكوارث والمصائب وتكون النتائج بالغة الاهمية وسوف يحصد ريح الشهيلي جوائز عالمية تقديرا له على تعليم الناس وتحسيسيهم وتوعيتهم ، بطريقة بيداغوجية ناجحة وناجعة بأهمية حماية الصحة من تغير المناخ.
"رانا افهمنا يا اوخي"،"واك رانا امرجنا" يزي الله ايبارك فيك".... هههها.
والظاهر ان الشهيلي اخذ العبرة من الكنام وعدم فهم الناس للاجراءات الجديدة للتأمينات على المرض،وأراد ان يعطينا تفسيرا بسيطا، واضحا ومفهوما معتمدا طريقة بيداغوجية ناجعة وفعالة.
شكرا لريح الشهيلي على هذه الدروس والاكيد أن الجميع فهم الدرس !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق